فضاء حر

لقطات من الشارع

يمنات

اللقطة الأولى
أمام منزل بيت هايل سعيد بشارع هايل شاهدت اثنين مسلحين وبجانبهما دراجة نارية وتبدو عليهما لحظات استراحة أو إنتظار، ولا أخفي عليكم أن أنا أخفتهما بنظراتي وهما أخافاني بتركيزهما علي، ولم يكن يتواجد بالشارع غيري أنا وهما، وحمدت الله بعد أن غادرته، وتمنيت لمن هما في انتظاره أن يجنبه شرهما.!
اللقطةالثانية
أيش يعني أن تتواجد الحملة الأمنية قبل 3 ساعات من اغتيال الضابط (أمس) في نفس الشارع وتقوم بالتفتيش!
اللقطة الثالثة
شمال العاصمة يرفضون القتل وجنوبها الآن يمارسوا القتل … أين الحملات الأمنية من شارع بينون!
اللقطة الرابعة
قلت لصاحبي: مالها الصحوة موبايل ما جابت خبر اغتيال خبيرين روسيين أمس بشارع بينون بصنعاء؟ قال: عادهم ما قد دروا.. أجاب ثالث: هههههه هم داريين من قبل الحدث!
اللقطة الخامسة
أكبر دليل على قبح قناة (الخنزيرة) أنها لا تنقل الحشود المشاركة في مسيرة تشييع جنازة الشهيد عبدالكريم جدبان.
اللقطة السادسة
الاشتراكي رفع عبارة (لن يمروا) ضد الاغتيالات، والحوثي رفع شعار (سنواصل الحوار) ضد الإغتيالات، أما القاتل رفع شعار (واعدوا لهم ما استطعتم…).
اللقطة السابعة
يحاكموا هدى السعودية بتهمة دخولها اليمن بطريقة غير شرعية حاملة معها سلاح الحب، ويتستروا على مئات الإرهابيين الأجانب في دماج بعد أن قدموا إليها بطريقة غير شرعيه حاملين سلاح القتل ..!

زر الذهاب إلى الأعلى